ثانويــــــة الرّمكــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» Pregunte me
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالأحد 03 نوفمبر 2013, 3:18 am من طرف ولد رابح محمد

» A todos los alumnos
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالأحد 03 نوفمبر 2013, 1:59 am من طرف ولد رابح محمد

» why take fish oil
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالأربعاء 03 أغسطس 2011, 4:18 pm من طرف زائر

» red fish oil pills
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالإثنين 01 أغسطس 2011, 11:33 pm من طرف زائر

» free cash online casino
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالإثنين 01 أغسطس 2011, 9:40 pm من طرف زائر

» مèيهêîëîمè÷هٌêèé îٌىîًٍ لهٌïëàٍيîه âèنهî
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالأحد 31 يوليو 2011, 3:42 pm من طرف زائر

» دًîنâèوهيèه يهèçلهويî
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالجمعة 29 يوليو 2011, 1:01 am من طرف زائر

» generic cialis canada
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالخميس 28 يوليو 2011, 4:08 am من طرف زائر

» الجزائر
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Emptyالإثنين 13 أبريل 2009, 1:59 pm من طرف المؤرخ

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار

اذهب الى الأسفل

العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار Empty العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار

مُساهمة  عبد الرحمن الثلاثاء 22 أبريل 2008, 1:31 am


بعد أن هجرت دوار الخراربة بغليزان
العائلات العائدة تطالب بتوفير شروط الإستقرار

طالب النازحون، الذين عادوا إلى منطقتهم بدوار الخراربة، التابعة إلى بلدية عين طارق بولاية غليزان، والتي هجروها أثناء تدهور الأوضاع الأمنية في التسعينيات، نحو الولايات المجاورة، بتوفير الشروط التي تضمن استقرارهم الإجتماعي والنفسي.
ألحت عشر عائلات عادت، مؤخرا، إلى دوار الخراربة، على إدراجها في برنامج الدعم الفلاحي، ما يسمح لها بالإستفادة إما من الأشجار المثمرة أو تربية النحل، باعتبار أن المنطقة تقع بمحيط غابي يشجع على امتهان هذا النشاط الفلاحي.
''الخبر'' زارت دوار الخراربة، الذي يبعد عن مقر بلدية عين طارق بـ 14 كيلومترا، عقب الإعلان عن عودة 10 عائلات إلى المنطقة، التي هجرتها منذ سنة .1997 حيث كان برفقتنا السيد'' بن عودة''، الذي كان دليلنا إلى المنطقة. وبعد قطعنا لمسافة 14 كيلومترا في وسط غابي تصنع تقاسيمه الطبيعة الخلابة بين جبال سلسلة الونشريس المتراصة، كان اللقاء بعائلة مشوار، التي أكد معيلها، أنه هجر المنطقة عقب مجزرة الرمكة وأن السلطات المحلية كان لها الفضل في عودته وساعدته حتى في الترحيل من الحي الذي كان يقطن فيه ببلدية سيف بتخصيص شاحنة لذات الغرض. وقد دعانا إلى دخول السكن الريفي، الذي استفاد منه، في إطار السياسة التي تبنّتها السلطات الولائية لإعادة إعمار الدواوير، إلا أنه سجل بعض النقائص في التهيئة، مطالبا بضرورة تداركها. وأكد بأنهم إستفادوا من الكهرباء والمياه الصالحة للشرب، بعد إنجاز خزنات لضمان تزود العائلات بهذه المادة الحيوية. ويضيف بأنه كان يعتمد في كسب رزقه على حوالي 360 من أشجار التين واللوز إلا أنه لم يعد لها وجود الآن، ما يستدعي غرس مساحات بمحاذاة منطقتهم بالأشجار المثمرة، التي لاتحتاج إلى كميات كبيرة من المياه لسقيها، عوض الصنوبر البحري. أما عائد آخر فطالب السلطات الولائية بمنحهم فرص عمل ضمن الدفاع الذاتي أو بسلك الحرس البلدي بالأبراج، التي تم بناؤها.
عدنا أدراجنا إلى عين طارق، حيث التقينا بمقر دائرتها رئيسها الذي كشف لـ ''الخبر'' بأن عشر عائلات عادت إلى منطقة الخراربة، في إطار السياسة المنتهجة لإعادة إعمار الدواوير، بعد أن تمّ بناء 30 سكنا ريفيا بها، مردفا أن عدد العائدين سيرتفع بمرور الأيام، بعد أن لمسوا فعليا نية المواطنين في العودة وأن الأبواب تبقى مفتوحة. وهو الرهان الذي يتمّ العمل على تحقيقه على أرض الواقع، خاصة إذا تم توفير كل شروط العودة من مياه صالحة للشرب، كهرباء ونقل.
أما المدرسة المغلقة، منذ عدة سنوات فسيتم فتحها بعد عطلة الربيع. وعن مطلب السكان بتوظيف أبنائهم في الحرس البلدي، فذكر بأنه سيتم تحويل أبناء المنطقة لحراسة الأبراج المنجزة. هذا وأكد بأنه اقترح على وزير الفلاحة منحهم الدعم الكافي بنسبة 100 في المائة، لمدة سنة، لتمكينهم من مزاولة نشاطات تربية المواشي وتربية النحل، لإنجاح سياسة إعادة إعمار الدواوير. وموازاة مع ذلك، ذكر ذات المسؤول بأنه تم ترحيل 18 عائلة نازحة كانت تقطن التعاونية الفلاحية إلى دوار أولاد حمادي، أين تمت تهيئة كل الظروف.



المصدر : جريدة الخبر اليومية
غليزان: ل. جلول
2008-03-22
قراءة المقال
عبد الرحمن
عبد الرحمن
عضو نشط
عضو نشط

المساهمات : 112
تاريخ التسجيل : 20/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى